يصف سيدي محمد الحافظ التجاني المصري الزاوية التجانية بفاس أثناء زيارته عام 1356 هـ في هذه الرسالة للأحباب التجانيين في القطر المصري
هؤلاء هم القوم الذين لا يشقى بهم جليسهم، هؤلاء هم القوم الذين قلوبهم معلقة بالمساجد
أي نور وأي تقوى وفضل وبهاء وروعة وسنــــــــــــــــــاء
وجلال وبهجة وكمال فيك يا دار الهدى والشفاء
الحال هنا في الزاوية السامية، لا يشعر العبد إن كان في الملك أو الملكوت، قلوب نيرة، وأرواح مقدسة طاهرة، وصورة كاملة للإسلام في الصدر الأول.
أيام في زاوية سيدي أحمد التجاني.pdf |