اللَّهُمَ صَلِّ عَلَى سَيـِـدِنـَا مُحَمَّدٍ الفـَـاتـِحِ لِمَا أُغـْـلِقَ، وَالخــَـاتــِـمِ لِمَا سـَـبـَـقَ، نَاصِرِ الْحَقِّ بِالْحَقِّ، وَالهـَـادِي إلىَ صِراطِكَ المُسْـتَـَقـِـيمِ، وَعَلَى آلِهِ حَــقَّ قــَـدْرِهِ وَمِقْـدَارِهِ العَظِـيــمِ ،
رِسَالَةُ بُلُوغُ الأَمَانِي فِي مَنَاقِبِ الشَّيْخِ سِيدِي أَحْمَدَ التِّجَانِي رَضِي َ اللَّهُ عَنْهُ
تَأْلِيفُ الصَّفْوَةُ الْفَاضِلُ النِّحْرِيرُ الْكَامِلُ الْعُمْدَةُ
الزَّكِيُ الشَّيْخُ السَّيِّدُ أَحْمَدَ أَدِيبٍ الْمَكٍي حَرَسَهُ اللَّهُ بٍمَنَّهٍ آمٍينَ
الفصل السادس: أَمَّ وِرْدُهَا اللاَّزِمُ الَّذِي لاَ يَصِحُّ بِدُونِهِ الإِنْتِسَابُ إِلَى أَهْلِ الطَّرِيقَةِ التِّجَانِيَّةِ