وَمنْ أَدعِيَتِهِ رَضي الله عنهُ لِجَميع المطَالبِ وَنَصهُ:
“اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَا وَارَتْـهُ حُجُبُ جَلاَلِكَ، مِنْ سُبُحَاتِ وَجْهِكَ التِي لَوْ أُظْهِرَتْ لِلْوُجُودِ، لَتَدَكْدَكَ الوُجُودُ وَانْحَرَقَ وَصَارَ مَحْضَ العَدَمِ، فَأَسْأَلُكَ بِتِلْكَ السُّبُحَاتِ وَجَلاَلَتِهَا وَعَظَمَتِهَا أَنْ تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تُعْطِيَنِي كَذَا وَكَذَا وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ”.
انْتَهَى.