العارف بالله والدال عليه، الشريف البركة مولانا محمد فتحا بن أبي النصر بن علي بن رشيد بن المامون بن الصادق بن الفضيل بن عبد القادر بن مولانا علي الشريف العلوي الحسني.
كان رحمه الله ملازما للشيخ أبي العباس التجاني رضي الله عنه، وقد مكث معه 16 سنة لم تفته فيها ركعة واحدة خلفه، وكان رحمه الله يقول: سمعت من الشيخ ما لم يكن في الكناش المكتوم.
أنظر ترجمته في:
– كشف الحجاب للعلامة الحاج أحمد سكيرج، ص: 158.
– رفع النقاب بعد كشف الحجاب، ج. 3 ص: 214 .
– الجزء الأول من إتحاف أهل المراتب العرفانية العلامة الحجوجي.
– روض شمائل أهل الحقيقة العلامة ابن محمد العلوي الشنجيطي، رقم الترجمة: 7.
– ترجمة معلمة معالم سوس أبي عبد الله سيدي محمد أكنسوس.