اللَّهُمَ صَلِّ عَلَى سَيـِـدِنـَا مُحَمَّدٍ الفـَـاتـِحِ لِمَا أُغـْـلِقَ، وَالخــَـاتــِـمِ لِمَا سـَـبـَـقَ، نَاصِرِ الْحَقِّ بِالْحَقِّ، وَالهـَـادِي إلىَ صِراطِكَ المُسْـتَـَقـِـيمِ، وَعَلَى آلِهِ حَــقَّ قــَـدْرِهِ وَمِقْـدَارِهِ العَظِـيــمِ ،
تَأْلِيفُ الصَّفْوَةُ الْفَاضِلُ النِّحْرِيرُ الْكَامِلُ الْعُمْدَةُ
الزَّكِيُ الشَّيْخُ السَّيِّدُ أَحْمَدَ أَدِيبٍ الْمَكٍي حَرَسَهُ اللَّهُ بٍمَنَّهٍ آمٍينَ
الفصل الحادي عشر: وَأَمَّا بَرَكَتَهُ، فَبِهَا كَمْ صَارَ بَعْضُ أَحْبَابِهِ مِنْ مَشَاهِيرِ الأَوْلِيَاءِ أُولِي الأَفْضَلِيَةِ